للْفرح لون، رأيناه أمس في عيون دامعة، رأت أبا لأول مرة منذ اعتقاله قبل عشرين سنة، في يدي أم طوقت ابنها المحكوم خمس مؤبدات، في لهفة أسير له ثلاثة أبناء، كانوا أطفالا عندما اعتقل. كانوا في استقباله في رام الله. راح يسألهم، أيهم محمد وأيهم حسن وأيهم صامد. كبروا وهو في المعتقل، وهو.. كبر في زنزانة.
Thursday 16 October 2025
عربی 21 - منذ 14 ساعات
فرح حزين في رام الله!


ركلة الجزاء الحاسمة وفرحة لاعبي المغرب بعد الفوز علي فرنسا والتأهل لنهائي كأس العالم للشباب
- بطولات
الحلم الكبير: المشروع الإسلامي كحلم حضاري متجدّد.. من اللغة إلى الوعي ومن الفكرة إلى الإنسان
- عربی 21هشتک: